فهد الطوير الجبلي
اسم جميل في عالم الشعر
دائما كتاباته عفويه ... ودائما تختلج في قلوبنا
فهد الشاعر صاحب الفخامه العاليه في رسم ماينسجه خياله
فهد ... كتب لنا هنا قصيده لها رونق خاص بها
فقد حاول توضيح جميع حالاته مع محبوبته
قد قال في اول بيت
كل ما دقيت ابا صارحج بالي حصل .. هاتفج مغلق وخارج نطاق التغطيــــــــــــه
ياسلام يافهد .. بيت جميل لابعد الحدود .... وهنا وصف لنا حاله رقم ((واحد )) اللتي جميع محب مر بها
ولكن فهد هنا انتقل الى الحاله الاخرى الا وهيا ((الثانيه)) .... بعفويته .... وبالطبع عند أرسالها للمقصود .... تكون واضحه
فقد وصف حالته ((الثانيه )) بقوله :
وكل ما ناظرت رقمج على الشاشه أتصـل ..ما قدرت اكلمج والسبب زود الحيـه
ياسلام يافهد .... لقد نشات الى فهد حالتين ... عندما يريد ان يصارح بما يكن لها .. فالحاله الاولى ... عندما ينوي ان يصارح ...... بالمكنون .. يجد الجهاز مغلقا ... والحاله الاخرى .. عندما يتصل عليه المذكور من زود حيائه .. لايستطيع .. مصارحته ايضا بالمكنون ... لله درك يافهد
فـ كلها طرق تأدى الى مضمون واحد .... جزل يافهد الطوير ... جزل
هذه وجهة نظر : جاسم الديحاني ... من خلال فهمي لهذه القصيده الاخاذه .. من شاعرنا الجميل فهد الطوير .... ولتوضيح ماذكر مسبقا
فهد انتظري بعوده اخرى ... لتكملت جمال الابيات ...
محبك ... واخوك الصغير .. جاسم الديحاني
|